واشنطن (أ ف ب)
في مواجهة تغير المناخ والتهديد النووي، جرى أمس الأول تقريب «ساعة نهاية العالم»، «ثانية واحدة»، من الموعد المفترض لتفادي وقوع كارثة على كوكب الأرض.
وترمز الساعة الافتراضية التي بدأ العمل بها منذ عام 1947 إلى التحذير من اقتراب حلول كارثة كبرى.
وحدد العلماء في «مجلة علماء الذرة»، المسؤولة عن تعديل عقارب هذه الساعة سنوياً، المسافة الزمنية الفاصلة عن الموعد الرمزي بـ89 ثانية، بعدما كانت 90 ثانية في العام الماضي.